۲۰۲۲مشاهدات

بالصورة: تفخيخ اجساد اطفال سوريا باسم الدين

الواقعة ليست جديدة لإستخدام الاطفال في العنف الحاصل في سوريا، فقد اصدرت جبهة النصرة فتوى دينية تفرض على اهالي مدينة حلب والاماكن التي تشهد تواجد لجبهة النصرة إرسال أطفالهم الذين بلغوا الـ10 سنوات الى الجهاد ...
رمز الخبر: ۱۱۰۸۳
تأريخ النشر: 01 January 2013
شبکة تابناک الأخبارية: نشرت جبهة النصرة الارهابية صورة لأم المجاهدين الافغانية تقوم بتجهيز عبوة ليحملها احد الاطفال السورين الذي لا يبلغ من العمر 10 سنوات، وقد كتب عليها "هذه هي حياتي.. هذا هو ديني”.

الواقعة ليست جديدة لإستخدام الاطفال في العنف الحاصل في سوريا، فقد اصدرت جبهة النصرة فتوى دينية تفرض على اهالي مدينة حلب والاماكن التي تشهد تواجد لجبهة النصرة إرسال أطفالهم الذين بلغوا الـ10 سنوات الى الجهاد، وحمل السلاح، لكن الاعنف اليوم هو اجبار هؤلاء الاطفال على حمل المتفجرات وتفجير انفسهم بعد ان يتم التحكم بالمتفجرات عن بعد، ولأن الجهات المختصة لن تشك بالأطفال فقد إستخدم هؤلاء الإرهابيون وما يزالون أبشع الطرق للقضاء على الدولة السورية، هذه الصورة اليوم نضعها برسم حقوق الانسان والمجتمع الدولي.

رایکم