۱۴۲۴مشاهدات
۱

شقيقة زوجة «توني بلير» تعتنق الإسلام في قم الإيرانیة

وتجدر الإشارة إلى أنه حتى قبل اعتناقها الإسلام، كانت بوث "متعاطفة" مع الإسلام وقضت فترة طويلة تعمل في الأراضي الفلسطينية. وتقول عن الإسلام:كنت دائما معجبة بتلك القوة والراحة التي يوفرها.
رمز الخبر: ۱۴۰۱
تأريخ النشر: 25 October 2010
شبکة تابناک الأخبارية: كشفت تقارير بريطانية الأحد أن لورين بوث شقيقة شيري بلير قرينة رئيس الوزراء البريطاني الأسبق توني بلير اعتنقت الإسلام بعد (تجربة مقدسة) عاشتها في إيران.

ونقلت صحيفة (ديلي ميل) الأحد عن الصحفية بوث (43 عاما)، التي تعمل لقناة (برس تي في) الإخبارية الإيرانية التي تبث بالإنجليزية، القول إنها ترتدي حاليا الحجاب وتصلي خمس مرات في اليوم وتزور مسجد قريب كلما أمكن.

وأوضحت أنها قررت اعتناق الإسلام قبل ستة أسابيع، وذلك بعد زيارة ضريح (فاطمة المعصومة) ع بمدينة قم المقدسة.

وتروي ما شعرت به فتقول: في تلك الليلة، شعرت بأن نفحة روحانية أصابتني.. والآن لا أتناول لحوم الخنازير وأقرأ القرآن كل يوم.. أنا الآن في الصفحة الستين.

ومضت تقول: تركت تناول الخمر والشيء الغريب أني منذ قررت اعتناق الإسلام، لم تحدثني نفسي بالاقتراب من الكحوليات، وتتعجب من نفسها قائلة: وأنا من كنت أشرب زجاجة أو زجاجتين يوميا.

ورفضت بوث أن تحسم إمكانية ارتدائها النقاب، وقالت: من يدري إلى أين ستأخذني رحلتي الروحانية؟.

وتجدر الإشارة إلى أنه حتى قبل اعتناقها الإسلام، كانت بوث "متعاطفة" مع الإسلام وقضت فترة طويلة تعمل في الأراضي الفلسطينية. وتقول عن الإسلام:كنت دائما معجبة بتلك القوة والراحة التي يوفرها.

وتأمل بوث أن يساعد إسلامها السيد بلير في تغيير أفكاره المسبقة عن الإسلام.
آراء المشاهدين
لايمكن نشره: ۰
قيد الاستعراض: ۰
المنتشرة: ۱
call girls Paris
|
Russian Federation
|
۱۰:۵۱ - ۱۳۹۲/۰۲/۱۵
عزيزي ابن بطوطة اسلوبك جد رائع ومشوق واحسنت الاختيار ولكن شعورك عن دبي قاسي .فهؤلاء الطيبون انما يسعون لتبيض وجه العرب وتغيير الصورة النمطية باعتباره بدوي يحمل زوادة طعامه بعصا من خلف ظهره يجره حماره او جمله في صحراء كلها رمال .انهم يصنعون صورة مشرقة للعربوكأن لسان حالهم كنا في الماضي اسياد العالم وانتم غارقون بالظلمة وانقلبت الاية واصبحنا في آخر الركب ولكننا ماضون للأمام ولسنا متخلفين .اليست هي الانوار من تبهركم هاكم كل الأنوار .اليست المباني الشاعقة من تعجبكم هخاكم سنعلوكم وندخل كتاب جينيس منافسة بكم .وهلم جرا من المنافسات .انها دبي .من تبيض وجه العرب حتى لو كان تبيض صناعي فما الضرر من ذلك ؟ .اعلم انك شاعروكاتب وهؤلاء هم بالطبيعة مزعجون لانهم دائما يرتحلون نحو البساطة ويحبون الاقتراب من الارض اكثر وهم حساسون اكثرولايحبون الماديات انما هم يزحفون دائما نحو الروحانيات لانها زادهم الذي به يشبعون ظمأ النفوس المهاجرة الى الفردوس .انها الشفافية وهي ضد المادية والعوالم الصناعية .اتذكر في دبي منظرا لن انساه عندما اجتاحت دبي عاصفة حمراء قلعت النخيل من جذوره وارمته ارضا على الشوارع .لم كان النخل ذو جذور قديمة اكان سقط امام تلك العاصفة؟ ولكنها مدينه تعشق الجمال حتى لو لم يهبها الله تضاريسا وحياة فقد وهبها شاعرا مجنونا فتش عن الجمال في كل مكان وجلبه الى دانة الخليج .فهل هذا ينقصه حقه .هذا الرائع الشاعر صنع لوحة جميلة ومهد لها الاساس وروجها بما يلزم حتى غدت عاصمة غربية الملامح ,عربية الجذور, عالمية السكان, توليفة التعايش من كل الملل .فهل ننقصه حقه .انه صانع معجزة دبي .ودبي تستحق من ابن بطوطة الرأفة والرحمة ووحسن الجوار وبعضا من التقدير للدور الذي تلعبه في تلميع وجه العربي الغارق بالسواد وتحتاج ايضا بعضا من الفهم والحب لها فهي تستحق منك انت بالذات ياذا الاسلوب الرائع والمميز بعضا من التصالح معها .فهل انت فاعل؟ .فنحن ايها الرفيق في عالم مزيف ولايحبون من يقول لهم انزعوا اقنعتكم لنرى وجهكم الحقيقي امريكا اقيمت على جثث الهنود الحمر بما يشبه
رایکم