۵۵۷مشاهدات

داعش تعدم فتاة رفضت أن تكون مومساً!

قصص فجورٍ وفسوق تعرضها الناجية جميلة عن مقاتلي داعش لكن ما يلفت الإنتباه تأكيدها على وجود مشروبات كحولية في غرف قادة التنظيم وعندما تم سؤالها: هل رأيتيهم يصلون؟ صمتت طويلاً وقالت: بل رأيتهم يزنون!
رمز الخبر: ۳۲۰۰۷
تأريخ النشر: 30 April 2016
شبکة تابناک الاخبارية: علمت مصادر خاصة للوعي نيوز إن تنظيم داعش الإرهابي قد أقدَمَ على إعدام فتاة سورية لم تبلغ العشرين بعد رفضها الإنصياع لقانون الغاب الجنسي الذي يتبعهُ التنظيم الإرهابي، کما جاء في موقع الوعي نيوز.

ونقلت المصادر عن فتيات ناجيات من الجحيم الداعشي إن شابة سورية لم تبلغ العشرين من العمر لقت حتفها بعد أن طُلبَ منها الدخول في بيت احد القادة المقربين من البغدادي لفعل ما يسمى "نكاح الجواري" بعد اقل من ساعة على إغتصابها من قبل ابو بكر البغدادي.

جميلة فتاة سورية ناجية من قبضة داعش، تروي قصة سميرة بنت الثمانية عشر ربيعاً والتي أعدمها التنظيم في الموصل شمال العراق بعد أن إنتابها حالة هستيرية وبقيت تصرخ "هذا ليس جهاد هذه دعارة" الأمر الذي جعل من اعضاء التنظيم ينهالون عليها بالضرب وسط صراخ الفتيات وبكاءهن.

الناجية أكدت لمصادرنا إن إعدامات النساء لا يمكن حصرها برقم معين؛ خصوصاً وإن طريقة الإعدامات كانت متنوعة بين الرصاص والذبح والدفن حياً أو تكرار ممارسة الجنس مثلما حدث مع ام بسام الذي إغتصبها ثلاث وعشرون داعشياً تباعاً حتى تعرضت إلى نزيف حاد أدى إلى وفاتها.

قصص فجورٍ وفسوق تعرضها الناجية جميلة عن مقاتلي داعش لكن ما يلفت الإنتباه تأكيدها على وجود مشروبات كحولية في غرف قادة التنظيم وعندما تم سؤالها: هل رأيتيهم يصلون؟ صمتت طويلاً وقالت: بل رأيتهم يزنون!
رایکم