في الوقت الذي تعود فيه الاوضاع في الاراضي الفلسطينية للانفجار بعد اعلان صفقة ترامب يبرز دور الشبان الفلسطينيين الذين يتحولون الى مناطق التماس للمواجهة.
وغالبية هؤلاء الشبان في عمر الزهور ولكن الاحتلال واعوانه اجبروهم على ان يصبحوا رجالاً قبل اوانهم.. جيل لم يحضر الانتفاضة الاولى او الثانية وبعضهم لم يستطع حتى يزور مدينة القدس المحتلة، ويرفض صفقة ترامب الهادفة لتصفية القضية الفلسطينية.