۵۰۴مشاهدات

تراجع معظم بورصات الأسهم في منطقة الخليج الفارسي

وانخفض سهم أريد 1.3% وقالت شركة الاتصالات إنها بدأت تحقيقا في الإدعاءات التي صاحبت قرار السلطات الجزائرية طرد الرئيس التنفيذي لأريد الجزائر.
رمز الخبر: ۴۴۱۴۸
تأريخ النشر: 24 February 2020

تراجعت معظم بورصات الأسهم الرئيسية في الخليج الفارسي أمس الأحد، ونزلت السوق السعودية جراء خسائر لأسهم البنوك التي غطت على مكاسب أرامكو بينما دفع سهم بنك الإمارات دبي الوطني مؤشر دبي للهبوط.

وتراجع مؤشر البورصة السعودية 0.3% حيث هبط سهم الاتصالات السعودية اثنين% والبنك الأهلي التجاري، أكبر بنوك المملكة، 1.3%.

لكن المؤشر لقي دعما من سهم شركة النفط أرامكو الذي صعد 1.2% ليسجل مكاسب للجلسة الخامسة على التوالي.

حصلت أرامكو على موافقة الجهات التنظيمية لتطوير حقل غاز الجافورة غير التقليدي والذي سينتج حوالي 550 ألف برميل يوميا من سوائل الغاز والمكثفات.

وعلى نحو منفصل، نشرت رويترز يوم الجمعة نقلا عن مصادر مطلعة أن هيئات مكافحة الاحتكار بالاتحاد الأوروبي ستعطي موافقة غير مشروطة على صفقة استحواذ أرامكو على 70% في مجموعة البتروكيماويات الشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك) والتي تبلغ قيمتها 69 مليار دولار. وارتفع سهم سابك 0.6%.

وفي دبي، نزل المؤشر 0.7% بفعل خسارة أكبر البنوك المدرجة، بنك الإمارات دبي الوطني، 2.3% في حين فقد سهم العربية للطيران 3.2%.

وأوصى مجلس إدارة البنك بتوزيعات نقدية 0.40 درهم للسهم عن 2019 دون تغيير عن العام السابق على الرغم من زيادة الأرباح 44% إلى 14.5 مليار درهم (3.95 مليار دولار).

وفي قطر، نزل المؤشر 0.4% بعدما سجل مكاسب على مدى ثلاثة أيام.

وفقد بنك قطر الدولي الإسلامي 2.2 وسهم مسيعيد للبتروكيماويات 2.1%. ويوم الخميس أعلنت الشركة أن صافي ربح العام بأكمله انخفض 14% إلى 1.2 مليار ريال (329.6 مليون دولار).

وانخفض سهم أريد 1.3% وقالت شركة الاتصالات إنها بدأت تحقيقا في الإدعاءات التي صاحبت قرار السلطات الجزائرية طرد الرئيس التنفيذي لأريد الجزائر.

وصعد مؤشر أبوظبي 0.2%، مدعوما بمكاسب سهم بنك أبوظبي الأول التي بلغت واحدا بالمئة.

وفي مصر، نزل المؤشر 0.2% في أول أيام التداول بعد أن أبقى البنك المركزي أسعار الفائدة دون تغيير الخميس.

ونزل سهم الشرقية للدخان 1.3% وسهم السويدي إلكتريك 1.9%.

رایکم