وكالة تبناك الإخبارية_ كان أحد هذه البيوت لأم علي التي ذهبت للتبضع تحضيرًا لاستقبال عيد الأضحى، لكنها لم ترجع وتناثرت أشلاؤها بوصف أبنائها والغصة حرقت الحناجر لوطأة فاجعتهم.
وحمل الأهالي المسؤولين إصر ما حدث، نتيجة قرب موعد الانتخابات، وانتقد المعزون الجهد الأمني والاستخباراتي في حماية أرواح المواطنين من الخروقات التي ذهب ضحيتها عشرات الأبرياء بين شهيد وجريح أغلبهم من النساء والأطفال والشباب.