وتحاول قوى الإطار التنسيقي استخدام تكتيك جديد لتجاوز التحالف الثلاثي بين الكتلة الصدرية والسيادة والحزب الديمقراطي، وتغيير معادلة المشهد السياسي.
ويأتي هذا، في وقت ماتزال فيه أغلب القوى متمسكة بمواقفها حول ملامح المرحلة المقبلة.
المصدر:يونيوز