معاناة متراكمة يعيشها مرضى الفشل الكلوي في أحد مراكزهم بمستشفى الجمهوري بسبب أزمة المشتقات النفطية، كما أن وضعهم يزداد سوءًا وتتضاعف حالاتهم الصحية لبعد المسافات التي يقطعونها، من أجل الوصول إلى هذا المركز كما هو حال المريض "عباد اللهيم" الذي حرم من الغسيل لعدة مرات.
أم أحمد مريضة أخرى بالفشل الكلوي تعاني من صعوبة الوصول إلى مركز الغسيل الكلوي جراء ارتفاع تكاليف النقل، حيث تأتي إلى هذا المركز من أقصى جنوب العاصمة.
مركز الغسيل الكلوي بمستشفى الجمهوري يستقبل يوميا ما يزيد عن 100 حالة من المرضى، وفي ظل أزمة المشتقات النفطية، انخفض معدل الجلسات للمرضى حتى بات مهددا بالتوقف.
المصدر:يونيوز