○ كانون الثاني/ يناير
- اهتم النسق السياسي والعسكري، للكيان المؤقت بإطلاق الصواريخ الباليستية من اليمن على أبو ظبي ودبي، ودقة إصاباتها، لا سيما أن المسافة بين أبو ظبي واليمن، هي نفسها المسافة بين اليمن وإيلات.
- أدان سياسيو الكيان المؤقت الهجوم الصاروخي، والطائرات المسيرة، من قبل الجيش واللجان الشعبية على الامارات.
- عرض الكيان المؤقت على الإمارات دعما أمنيا واستخباريا في رسالة بعث بها رئيس الوزراء الصهيوني نفتالي بينيت لولي عهد أبو ظبي.
- نصب الكيان المؤقت صواريخ مضادة وبطاريات صواريخ في جنوب فلسطين المحتلة، لاعتراض أي صواريخ يطلقها أنصار الله في اليمن.
- واظب قادة الكيان المؤقت على رفض طلب الإمارات تزويدها بمنظومتي الدفاع الجوي "القبة الحديدية" و"العصا السحرية"، لمواجهة الصواريخ والمسيرات اليمنية، خشية من وقوعهما في أيدي الإيرانيين، الذين يحافظون على وجود نشط ومكثف في الإمارات.
○ شباط / فبراير
- في استوديوهات التحليل العسكري والأمني والسياسي في قنوات التلفزة الإسرائيلية، انهمكوا كثيرا في قراءة ابعاد إطلاق الحوثيين لصاروخ بالستي على أبو ظبي خلال نوم الرئيس الإسرائيلي في قصر الأمير.
- ضغطت الحكومة الصهيونية، على إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن لتصنيف جماعة أنصار الله في اليمن "منظمة إرهابية" بناء على طلب من الإمارات.
- أبلغ قادة الكيان إدارة الرئيس بايدن أن إعادة تصنيف الحوثيين منظمة إرهابية سيحدّ من نفوذ إيران "المتهور" في المنطقة.
- نشر معهد دراسات الامن القومي الصهيوني في التاسع من شباط / فبراير 2022، دراسة تحليلية حول الدبلوماسية الإماراتية في المنطقة، اتجاه الكيان المؤقت، واتجاه إيران، ودعا كاتب الدراسة النسق السياسي الصهيوني للأخذ "بعين الاعتبار تغييراً محتملاً في دور الإمارات في الجبهة الإقليمية ضد إيران، لا سيما في ظل التصدعات الإضافية التي تظهر في هذه الجبهة (الجبهة الإقليمية التي عملت تل أبيب بالتعاون مع واشنطن على تشكيلها في المنطقة، لمواجهة إيران وحلفاءها الإقليميين)، وخاصة إذا تم التوصل إلى اتفاق نووي جديد مع إيران، في عصر التحالفات المتقلبة والولاءات المتغيرة."
○ آذار/ مارس
- اعتبرت مصادر أمنية صهيونية، أن قصف جدّة من قبل الجيش واللجان الشعبية في اليمن، باتجاه مدينة جدة غربي السعودية "رسالة واضحة من طهران لتل أبيب".
- اعتبرت مصادر أمنية صهيونية إن "الصواريخ الحوثية التي استهدفت الأحد، المنشأة النفطية التابعة لأرامكو في جدة، هي بمثابة رسائل واضحة من قبل الأذرع الإيرانية ومن طهران لإسرائيل تتعلق بالقرب الجغرافي وباستهدافات قريبة من إسرائيل".
- يحاول الصهاينة تقديم التهديد اليمني للدولة العبرية بوصفه تهديداً إيرانياً.
المصدر:مركز دراسات غرب اسيا