۱۳۹۷مشاهدات

الأزمة الأمنية في الكيان المؤقت (تصريحات القادة)

رمز الخبر: ۶۶۱۱۷
تأريخ النشر: 16 April 2022

رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت:

○ ننتظر منكم يا مواطني إسرائيل أن تفتحوا عيونكم في كل مكان تتواجدون فيه، ومن لديه رخصة سلاح، فإن هذا هو الوقت لحمله.

○ شرطة الاحتلال انتقلت للعمل في صيغة الطوارئ.

 

الجنرال المُتقاعد شاؤول أرئيلي المُستشرق المُختص في الصّراع العربي الإسرائيلي

○ إن الحركة الصهيونيّة فشلت في تحقيق حُلم إقامة "دولة إسرائيليّة ديمقراطيّة، بأغلبيّة يهوديّة، وإن الوقت ليس في صالح إسرائيل، وإن هذه النظريّة سقطت".

يائير لبيد رئيس الوزراء المناوب:

○ ما نشهده هو فقدان للسيطرة ونتنياهو قادنا إلى الفوضى.

 

رائيل زيف – قائد شعبة العمليات سابقًا في جيش الاحتلال:

○ الربط الذي اجرته حماس مع القدس ومع عرب اسرائيل هو انجاز هائل ونحن نتعامل بالمقابل مع الجولات ونعود دائمًا الى نفس النقطة التي بدأنا فيها، فإسرائيل لا تزال تحت املاءات حماس وهي التي تقرر التوقيت وهي التي تقرر النهاية وهذا نقص مطلق في الاستراتيجية الاسرائيلية.

 

 

افيغدور ليبرمان – وزير المالية الإسرائيلي

نتنياهو يضحي بأمننا على المدى البعيد، فقد استسلم للارهاب وقد اعطى رخصة لحماس بأن تتعاظم ولم يمنع ذلك، وقد رايته انسانًا مشوشًا ومربكًا ولا يعرف الى اين يقودنا، والمسؤولين في المؤسسة الامنية لا يعرفون الى اين يقودهم.

 

عاموس غلعاد – رئيس القسم الأمني السياسي في وزارة الدفاع الإسرائيلية

○ لقد فقدنا السيطرة على اجزاء من الدولة وهذا تحول الى رمز مع الربط مع المواجهة مع حماس، واذا لم تتم السيطرة على الوضع عبر قوات الشرطة فإن وضعنا سيكون سيئا جدًّا.\

 

مفوض شكاوى الجنود السابق اللواء احتياط إسحاق بريك

○ يجب على الشعب أن يخرج من اللامبالاة، أن يقاتل على أمنه وينصّب القادة المناسبين للتعامل مع الواقع. شعب لامبالٍ مريح للقادة المنهمكين بأنفسهم وببقائهم. ما نختبره اليوم (في الحرب مع غزة) هو رأس جبل الجليد مقابل ما سيحصل إذا دخل حزب الله إلى الصورة.

 

 نائب رئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيلي السابق عران عتسيون

○ إسرائيل اليوم هي دولة أكثر ضعفاً وانقسامًا وارتباكًا وخوفًا وأكثر انغماسًا في أزمة سياسية - دستورية - سياسية - أمنية - اجتماعية - حكم - ووعي.

○ إسرائيل لن تخرج منتصرة من هذه الجولة.

○ ‏حماس انتصرت في هذه الجولة منذ بدايتها، عندما زرعت وعي "حامية القدس"، وشلّت الكنيست، ثم مطار بن غوريون ثم غوش دان (الوسط). نعم، هكذا يبدو أثر الوعي الاستراتيجي.

○  ‏فشلت الاستخبارات في تقدير نيات وقدرات حماس، ما ضرب صناع سياسة تفعيل القوة، الذين يخطئون في الاعتقاد ان عدّ جثث، وقنابل، وأهداف وطائرات ("160 طائرة ألقت مئات الذخائر على كذا وكذا أهداف وقتلت كذا وكذا مخربين")، يُنتج أثر وعي "انتصار".

○ الجولة مُربكة لأن فيها قديم وفيها جديد. القديم هو كل ما نعرفه إلى حد الإنهاك من الجولات السابقة بين إسرائيل وحماس في غزة. الجديد هو الفوضى داخل إسرائيل، في الشوارع.

 

وزير الدفاع الإسرائيلي السابق أفيغدور ليبرمان:

○ إن هزيمة إسرائيل كان لها تأثير سلبي على صورتها عن نفسها في العالم العربي.

○ إذا كان هذا هو الحال بالنسبة لإسرائيل ضد حماس ، فما هو وضعنا ضد إيران وحزب الله.

 

 ياكوف شاريت، ابن موشيه شاريت الذي كان من الآباء المؤسسين لإسرائيل وأول وزير خارجية لها وثاني رئيس للوزراء الفترة 1954-1955:

○ انا لا أاسف فقط على "تسوية النقب" في أربعينيات القرن الماضي، وإنما اندم على المشروع الصهيوني بأكمله.

○ لقد ظنوا –أجدادي مؤسسي الصهيونية- أنه شيئا فشيئا سيهاجر المزيد من اليهود إلى أن يصبحوا أغلبية، ويمكنهم أن يطالبوا بدولة، ولكن ما الذي فكر فيه جدي بخصوص مصير العرب الذين كانوا يشكلون آنذاك حوالي 97% من السكان، مع حوالي 2 إلى 3% من اليهود.

○ جدي كان حالما ولو كان وأقرانه واقعيين لما وصلوا فلسطين بالأساس، إذ لم يكن من الممكن للأقلية أن تحل محل الأغلبية التي عاشت على هذه الأرض مئات السنين.

○ لا يزال بإمكاني التنفس في تل أبيب، ولكني أشعر أنني أعيش داخل فقاعة.

○ الآلاف يغادرون إسرائيل ومعظمهم يحمل جوازين للسفر، لدينا أسوأ حكومة إسرائيلية على الإطلاق مع نتنياهو.

○ نحن نعيش على السيف، كما لو أننا يجب أن نضطر لجعل إسرائيل نوعا من القلعة ضد الغزاة، لكنني لا أعتقد أنه من الممكن أن نعيش بالسيف إلى الأبد.

 المصدر:مركز الاتحاد للابحاث والتطوير

رایکم