كتب علي لاريجاني، مستشار قائد الثورة، في مذكرة على حساب المستخدم الخاص به على منصة X الاجتماعية:
1- في الملف النووي، عطلت أمريكا الاتفاق السابق وانسحبت منه، مما ألحق الضرر بإيران.
2- بدأت إيران التخصيب ورفعت درجة النقاء فوق 60%.
3- إن الجانبين أمام وضع جديد. فإذا قال المسؤولون الأميركيون الجدد إنهم فقط ضد مسألة السلاح النووي الإيراني، عليهم أن يقبلوا شروط إيران مقابل ذلك، وأن يقبلوا التنازلات اللازمة، بما في ذلك التعويض عن خسائر إيران، من أجل التوصل إلى اتفاق جديد، وعدم إصدار أمر مثل قرارهم في الوكالة من جانب واحد!".