وبحسب المقالة فقد صدر أمر بإرسال هذه الحمولة بعد تفويض مسؤولية مشروع SSR إلى هيكلة مستقلة يديرها خالد العبيدي.
وبناءً على تصريحات مسؤول في البنتاغون، فإن الكاظمي يستطيع ببساطة أن يحيط بالميليشيات باستخدام هذه الأجهزة وبدعم من الضباط الأمريكيين في سفارة الولايات المتحدة ببغداد. يضم القسم الأول من الأدوات أنظمة متطورة من أجهزة التنصت على الهواتف يتمكن مكتب رئيس الوزراء باستخدامها من تنصت على 15 ألف بطاقة.
وأكد كيفين.م. فاهي أن الاتصالات عبر الواتساب تم التنصت عليها في العراق من قبل سفارة الولايات المتحدة وتبعث معلوماتها يوميًا إلى مكتب رئيس الوزراء بصورة مستمرة، واللافت للنظر هو تصريح المقالة بأن السلطات الأمريكية تحاول نزع السلاح من الميليشيات في العراق بدعم الكاظمي وباسمه في إطار القانون والمفاوضات.