أكدت الجبهة الديمقراطية أن المحادثات التي ستجري في فيننا هي محاولة للالتفاف على قضية الاتفاق النووي الايراني بإعتبار ان الاتفاق النووي الايراني يؤرق الغرب والولايات المتحدة الامريكية.
وفي تصريح لتابناك أكد القيادي في الجبهة الديمقراطية محمود خلف أن "إيران دولة ذات سيادة ومن حقها امتلاك السلاح للدفاع عن نفسها، وهي جزء من محور المقاومة وتنحاز الى الشعب الفلسطيني".
وتابع: "ليس من حق أي أحد أن يضع الفيتو على تطوير قوة ايران وامتلاكها المقدرات للدفاع عن نفسها وعن محور المقاومة".