ونظمت الوزارة الإحتفالية للإعلان عن المناسبة المراد منها توجيه تحية للدبلوماسي اليمني الذي رفض الضغوط للعالم في ذكرى توقيع عدد من اتفاقيات الصداقة.
ويعتبر الملف الدبلوماسي اليمني بعهدة الرياض برضى النظام السابق، هو جريمة تكشفت خطورتها مع بدء الحرب، وعجز العالم عن سماع الصوت اليمني المسروق سعوديا.
مخالفا لما الفه اليمنيون والعالم، خلال سنوات الصمود بوجه الحرب والحصار سمع العالم صوتا يمنيا مستقلا، واخذ الموفدون الدوليون يتوجهون الى صنعاء دون المرور بالرياض او الحاجة للاستئذان منها.
المصدر: قناة المسيرة