وأشارت المؤسسة في نداء استغاثة إلى "كافة أحرار العالم"، إلى أن "استمرار احتجاز تحالف العدوان الأمريكي السعودي لسفن المشتقات النفطية أثر على كافة وسائل ووسائط النقل التي تقوم بترحيل المواد الغذائية والإنسانية"، وحملت المؤسسة المجتمع الدولي ودول التحالف السعودي مسؤولية الكارثة الإنسانية التي قد تحدث نتيجة توقف نشاط موانئها.
وأكد البيان أن المؤسسة تعمل بكافة إمكانياتها المتاحة لاستقبال السفن التجارية والإغاثية بموجب النظم والإجراءات المتبعة لديها والمعمول بها في جميع الموانئ العالمية وتقدم التسهيلات للسفن دون استثناء إسهاما منها في تخفيف الأعباء عن المواطن.