وأشار صالح إلى الدور المهم الذي تلعبه النجف والمرجعية الدينية وشيوخ عشائرها ووجهائها في البلد، عبر الحفاظ على النسيج الاجتماعي بما تمثله المدينة من رمز للاعتدال والتجديد، ودعم المطالب الحقة للمواطنين، ونبذ العنف والدفاع ضد المخاطر التي تواجه البلاد، والمساهمة في ترسيخ الأمن والاستقرار.
وأضاف، أن الزيارة التي سيقوم بها قداسة البابا فرنسيس إلى النجف ولقائه آية الله السيد علي السيستاني ستكون تاريخية، وتمثل تعبيراً عميقاً عن التواصل الإنساني ودعم مسارات الاعتدال وقيم المحبة والسلام والتآخي.